الأعضاء ?
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
اسألة شائعة
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
تحميا درايفر NVIDIA GeForce Game Ready Driver 381.89 WHQL (Windows 7/8 64-bit)
مكنسة هوائية لتنظيف المنزل من الغبار Xiaomi Smart Mi Air Purifier من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على الساعة الذكية KingWear KW88 3G من موقع GearBest
كوبون تخفيض لـ كاميرا Xiaomi mijia Car DVR Camera من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4A 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi Note 4 4G Phablet من موقع GearBest
الجمعة 28 أبريل - 10:40
الجمعة 3 مارس - 14:12
الجمعة 3 مارس - 14:03
الخميس 2 مارس - 20:00
الخميس 2 مارس - 19:38
الخميس 2 مارس - 18:56
الأربعاء 1 مارس - 20:25
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
القرآن الكريم
شاطر
|
سورة القصص دراسة تحليلية الجزء الثاني 1
mouriahmedjijel
عضو جديد
المنطقة
:
إمارة أبوظبي
الجنس
:
عدد الرسائل
:
26
العمر
:
35
تاريخ التسجيل
:
30/07/2009
الأحد 2 أغسطس - 13:43
الرأي الراجح :
...
والراي الراجح والله أعلم ، الرأي الاول ، وذلك لأنه لا يمكن القطع بمعانيها لعدم ورود نص يبين معنى هذه الحروف المقطعة لا في القرآن الكريم ولا في السنة النبوية ، وإنها من قبيل المتشابه قال تعالى : { هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا } ( (5) ).
ثم إن العلم بمعانيها لا يفيدنا بشيء ولا يتوقف على العلم بها إقامة العبادة لله وإنها إختبار وامتحان للخلف فالاولى السكوت عن معانيها كما هو صنيع السلف الصالح في التفويض .
المطلب الثاني
إعراب الحروف المقطعة
اختلفت آراء العلماء في إعرابها على رأيين .
الرأي الاول :
ليس لها محل من الاعراب وهي بمنزلة حروف التهجي فهي محكية ، اي : حروف مقطعة لا محل لها من الاعراب( (1) ) .
الرأي الثاني :
لها محل من الاعراب( (2) ) :
فمن قال إنها اسماء للسور فموضوعها عنده الرفع على انها عنده خبر ابتداء مضمر ، اي : هذه ( الم ) أو ( طسم ) كما تقول هذه سورة البقرة ، او تكون رفعاً على الابتداء والخبر ذلك ، كما تقول زيد ذلك الرجل ، وقال ابن كيسان في موضع نصب كما تقول : إقرأ ( طسم ) ، أو عليك ( طسم ) ، وقيل : في موضع خفض بالقسم لقول ابن عباس : إنها أقسام أقسم الله بها( (3) ) .
أما الزمخشري فقد قسم هذه الحروف على ضربين :
أحدهما :
ما لا يتأتى فيه إعراب نحو ( كهيعص ، المر ) .
ثانيهما :
ما يتأتى فيه الاعراب ، وهو إما أن يكون اسماً فرداً ( ص ، ق ن ) ، أو أسماء عدة مجموعها على زنة مفرد كـ( حم ، طس ، يس ) ، فانها موازية لقابيل وهابيل ، وكذلك ( طسم ) يتأتى فيها أن تفتح نونها وتصير ميماً مضمومة إلى ( طس ) فيجعلا اسماً واحداً كدار بجرد فالنوع الاول محكي يس الا واماالنوع الثاني فسائغ فيه الامر ان الاعراب والحكاية( (4)
[size=25]
والراجح هو الرأي الأول ، القائل أنها لا محل لها من الإعراب ، وأرى أن الخلاف في إعرابها ، وعدم إعاربها لا يفيد العلم بشيء ، وليس له أي ثمرة .
التمهيد:
إن بعض أصحاب المدرسة البيانية الحديثة تبنوا فكرة الطعن بالقرآن من خلال القصص القرآنية بحجة أن في القرآن قصصاً مكررة وأن فيه أساطير( (2) ) ، إلى غير ذلك من الترهات ، تنزه كتاب الله عن كل ذلك .
وسمي من يؤمن بهذه الفكرة بأصحاب المدرسة الأمينية نسبة إلى الشيخ
( أمين الخولي ) الذي تبنى هذه الفكرة ثم أشرف بنفسه على رسالة دكتوراه تحت عنوان ( الفن القصصي في القرآن ) لمحمد أحمد خلف الله قدمت إلى جامعة الأزهر ، وقد ردت هذه الرسالة ، وأثارت هذه الأفكار الشاذة زوبعة فكرية تأثر بها شرذمة قليلة من ضعاف العقول ممن انبهر بالفكر الغربي ، وقد اعترف صاحب هذه الرسالة بوضوح وبكل صراحة بتأثره بالآراء العلمانية . فيقول : " كنت قد أحسست بحاجتي الملحة إلى الإطلاع على ما يفعله علماء الغرب حيث يدرسون الأدب وتاريخه ، فاستجبت لهذا الإحساس ، وقرأت بعض الكتب التي تعالج هذه المسائل "( (3) ) .
فالذي يقرأ هذه الرسالة لا يشك لحظة واحدة أن وراء كتابة هذه الرسالة يداً خبيثة تريد العبث والتشكيك بكتاب الله وعقائد المسلمين ، وقد قام علماء أجلاء بالرد على هذه الرسالة منهم العلامة محمد الخضر الحسين شيخ الأزهر الأسبق في كتابه نقد كتاب الفن القصصي في القرآن. والأستاذ عبد الكريم الخطيب في كتابه قصص القرآن وأجاد في الرد .[b][size=25]
" وقد أجمع علماء الإسلام في هذا العصر على رفض هذا الرأي وعده مخالفاً لضوابط تفسير القرآن ، بل عدوه تكذيباً للقرآن نفسه "( (1) ) ، فقد قال جل وعلا : { إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقّ } ( (2) ) . وقوله تعالى : { نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَق } ( (3) ) ، وقوله تعالى : { نَتْلُو عَلَيْكَ مِنْ نَبَأِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ } ، وقوله تعالى : { فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَق } ونحن نعلم مما تقدم إن هذه المحاولات الإلحادية للقضاء على حقيقة النص القرآني ورميه بالزيف التاريخي وحاشاه فقد بدأها طه حسين( (6) ) نقلا عن نولدكه ( المستشرق اليهودي الألماني الشهير ) ( (7) ) ، وليس الهدف منه سوى الإساءة للنص القرآني في مبناه ومعناه على ما نراه في المطلب القادم .
يتبع موضوع جديد...
[/size][/b][/size]
سورة القصص دراسة تحليلية الجزء الثاني 1
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
سورة القصص دراسة تحليلية الجزء الثاني
»
سورة القصص دراسة تحليلية الجزء الثاني 2
»
سورة القصص دراسة تحليلة الجزء الأول
»
سورة القصص دراسة تحليلة الجزء الأول 2
»
سورة القصص دراسة تحليلة الجزء الأول 3
صفحة
1
من اصل
1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
القرآن الكريم
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
القرآن الكريم
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟ |
عضو جديد
!!تنبيه !!
انت عزيزي الزائر تتصفح الموقع بصفتك زائر فضلاً اضغط هنا للتسجيل لتصفح الموقع بكامل الصلاحيات