الأعضاء ?
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
اسألة شائعة
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
تحميا درايفر NVIDIA GeForce Game Ready Driver 381.89 WHQL (Windows 7/8 64-bit)
مكنسة هوائية لتنظيف المنزل من الغبار Xiaomi Smart Mi Air Purifier من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على الساعة الذكية KingWear KW88 3G من موقع GearBest
كوبون تخفيض لـ كاميرا Xiaomi mijia Car DVR Camera من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4A 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi Note 4 4G Phablet من موقع GearBest
الجمعة 28 أبريل - 10:40
الجمعة 3 مارس - 14:12
الجمعة 3 مارس - 14:03
الخميس 2 مارس - 20:00
الخميس 2 مارس - 19:38
الخميس 2 مارس - 18:56
الأربعاء 1 مارس - 20:25
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
القرآن الكريم
شاطر
|
سورة القصص دراسة تحليلية الجزء الثاني 2
mouriahmedjijel
عضو جديد
المنطقة
:
إمارة أبوظبي
الجنس
:
عدد الرسائل
:
26
العمر
:
35
تاريخ التسجيل
:
30/07/2009
الأحد 2 أغسطس - 13:45
المطلب الأول
أدلة القائلين بوجود الأساطير والتكرار في القرآن الكريم والرد عليهم
لقد اعتمد القائلون بوجود الأسطورة ( بمعناها الخرافي ، أي الذي لا وجود له إلا في القصص ) على الأدلة الآتية التي تدعم زعمهم بوجودها في الَقُرْآن الكَرِيم نفسه :
-
إن الأساطير في اللغة : " الأباطيل ، والأساطير أحاديث لا نظام لها . قال الليث : يقال سطر فلان علينا يُسَطرِّ ، إذا جاء بأحاديث تشبه الباطل "( (1) ) ، وذكر محمد خلف الله في رسالته : " إن القران الكريم لا ينكر أن فيه أساطير وإنما ينكر أن تكون الأساطير هي الدليل على أنه من عند مُحَمَّد ( - صلى الله عليه وسلم -)( (2) ) ، وقد استدل على رأيه ذلك ببعض الآيات القرآنية التي جاءت لتنقل أقوال المشركين عن القرآن الكريم بأنه أساطير الأولين ، مثل :
أ ـ قوله تعالى : { يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِين } ( (3) ).
ب ـ قوله تعالى : { وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هَذَا إِنْ هَذَا إِلاّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ } ( (4) ).
ج ـ قال تعالى : { وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا أَسَاطِيرُ
الأَوَّلِينَ } ( (5) ).
فيقول ما يفهم من النظر في هذه الآيات أن المشركين كانوا يعتقدون بما يقولون اعتقاداً صادقاً وأن الشبه عندهم كانت قوية جازمة( (6) ) .
...
ثم يذكر بان " ما يفهم من النظر في هذه الآيات التي كل ما تحدث به القرآن عن الأساطير أن القرآن لم يحرص على أن ينفي عن نفسه وجود الأساطير "( (7) ) ، ثم يذكر " أن القرآن اكتفى بتهديد القوم في سورة الأنعام والمطففين ، فهل هذا الرد ينفي ورود الأساطير في القرآن "( (8) )
-
إن حقائق النص القرآني لا تدل على حقيقة تاريخية وهذه الآراء في حقيقة ورودها هي آراء نولدكه ، وطه حسين التي تقدمت الإشارة إليها .
مناقشة الأدلة
ونحن نخالف ذلك وفق المنهجية العلمية لعدة أسباب :
أولاً
ـ إن آية الأنعام ـ { وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ } ( (2) ) تتحدث عن الوعيد لمن كذب بآيات الله ، ثم تتحدث عن وحدانية الله تعالى ، فهم حين قالوا : أساطير الأولين لا يقصدون القصص القرآني فقط ، بل كل ما جاء به النبي (- صلى الله عليه وسلم -) والقرآن الكريم من تشريع وعقيدة ، فاستكبروا وعتوا عتواً كبيراً ثانياً ـ إن آية النحل { وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ } ( (4) ) التي تتحدث عن قدرة الله وعلمه وحكمته .
إن الآيتان تتحدثان بصيغة المقول لا بصيغة القول . وليس في هذه الآيات شئ من القصص ، فقولهم : أساطير الأولين يقصدون قرآن الله .
...
ونلاحظ أن استدلاله بالآيات يتم من خلال استدلاله بالجمل التي تدل على ما ذهب إليه باجتزائها من موقعها .
...
ثم إن قوله : " إن القرآن لم ينف وجود الأساطير فيه " ، فهذا كذب صريح ، ومن الآيات التي ترد على الكافرين القائلين بأنه أساطير الأولين :
[b][size=25]
قال تعالى : { وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلاّ إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُون } ( (1) ) ، فكان رد القرآن الكريم { فَقَدْ جَاءُوا ظُلْماً
وَزُوراً } ( (2) ).
قال تعالى : { وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً } ( (3) ).
فكان رد القرآن الكريم { قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّموَاتِ وَالأَرْضِ } ( (4) ) .
...
ثم إن القول : إن في القرآن الكريم أساطير هو تكذيب لله جل وعلا لأن الأسطورة هي عبارة عن قصص خيالية وأوهام استقرت في أذهان الشعوب . وحاشا أن يكون في كتاب الله مثل ذلك ، والذي يعتقد بأن في القرآن أساطير وقصص خرافية لا فرق بينه وبين كفار قريش في رميهم الَقُرْآن بأنه ( أساطير الأولين ) وهو حديث النضر بن الحارث ، وأبي جهل( (5) ) . ونحن نعجب لهذه الآراء التي تبناها المستشرقون وتلامذتهم الذين يكيدون للإسلام ، ولكننا نقول لهم : { إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا } ( (6) ) .
فكيف يكون فيه أساطير ، والله جل وعلا يحكم بأنه لا ريب فيه قال تعالى : { ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ } ( (7) ).
وكيف يكون فيه أساطير ، والله جل وعلا يحكم بأنه نزّل الكتاب بالحق قوله تعالى : { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ } ( (8) ).[b][size=25]
فالذي يقول بأن في القرآن أساطير كافر بالقرآن ، وقد توعده الله بقوله :
{ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ } ( (1) ) .
قال تعالى : { وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ } ( (2) ).
وهاهنا أمر آخر جدُّ مهم ، وهو أن الزعم بوجود الأسطورة في القرآن الكريم يؤدي بالقائلين به على اختلاف مشاربهم إلى مناقضة نتائج العلم الحديث من خلال علم ( الاحفوريات الحديثة ) ، التي جاءت لتؤكد ما جاء به القرآن الكريم( (3) ) من أخبار الأمم السابقة وأنبيائها ـ عَلَيْهما السَّلام ـ ، وفي ذلك يقول بعض الباحثين : " لقد تبين أن النظريات التي تبناها نولدكه وجولدزيهر وطه حسين وإسماعيل مظهر وأمين الخولي ومحمد أحمد خلف الله وسيد القمني التي تتلخص بعدم وجود حقائق تاريخية في آيات وسور القرآن الكريم هي نظرية متهافتة ساقطة مردودة لأن العلم الحديث أثبت وجود كلّ الأمم التي قصها القرآن الكريم ، ووجود أسماء أنبيائهم على ما ذكره القرآن الكريم مما يجعل القرآن الكريم مهيمناً على التوراة والإنجيل المحرفين اليوم في قصص الحق [b][size=25]
ونحن نوافق الباحث فيما ذهب إليه ونعتقد أن الزعم بوجود الأساطير في القصص القرآني إنما هو فرية إستشراقية أعانهم عليها بعض بني جلدتنا ، وليس ذلك مما يستغرب من تلامذة المستشرقين( (1) ) .
ونرى أن ما جاء في سُوْرَة الْقَصَصِ من قصص تاريخي هو ما وقع فعلاً في التاريخ ، وحدثنا الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى وهو أصدق القائلين في الَقُرْآن الكَرِيم [b][size=25]
المطلب الثاني
قضية التكرار
إن
معنى التكرار في اللغة :
" عبارة عن الإتيان بشيء مرة بعد أخرى "( (2) ) ، أو " هو الرجوع على الشيء .
وكان بعض تلامذة المستشرقين قد عاب قضية التكرار في مواضع معينة من الَقُرْآن الكَرِيم منها تكرار قصة موسى في سُوْرَة الْقَصَصِ ، فذكر محمد خلف الله في رسالته أن في القرآن قصصاً مكررة اعتماداً على ورود بعض قصص الأنبياء في أكثر من سورة . فيتساءل هازئاً : " لماذا كرر القرآن قصص آدم ، ونوح ، وهود ، ولوط ، وصالح ، وشعيب وغيرهم من الرسل والأنبياء ؟ إن الوقوف على تاريخ كلّ واحد من هؤلاء يكفي في إيراد القصة الواحدة في الموطن الواحد ، وليس يلزم أن تكرر القصة في أكثر من موطن من مواطن القرآن [b][size=25]
وقد رد سيد قطب على ذلك بقوله : " قد يحسب أناس أن هناك تكراراً في القصص القرآني لأن القصة الواحدة قد يتكرر عرضها في سور شتى ، ولكن النظرة الفاحصة تؤكد إنه ما من قصة أو حلقة قد تكررت في صورة واحدة من ناحية القدر الذي يساق وطريقة الأداء في السياق ، وأنه حينما تكررت حلقة كان هنالك جديد تؤديه ينفي حقيقة التكرار وذكر النورسي " أن القرآن الكريم يظهر نوعاً من إعجازه البديع أيضا في تكراره البليغ لجملة واحدة أو لفظة ، وذلك عند إرشاده طبقات متباينة من المخاطبين إلى عدة معانٍ ، وعبر كثيرة في تلك الآية أو القصة فاقتضى التكرار ، حيث إنه كتاب دعاء ودعوة ، كما أنه كتاب ذكر وتوحيد ، وكل من هذا يقتضي التكرار . فكل ما كرر في القرآن الكريم إذاً من آية أو قصة إنما تشتمل على معنى جديد وعبرة جديدة [b][size=25]وذكر الشيخ محمد رشيد رضا أنه قد تكرر القصة الواحدة في القرآن ، ولكن في تكرارها فوائد في كل منها فائدة لا توجد في الأخرى من غير تعارض في المجموع ، لأنها لما كانت منزَّلة لأجل العبرة والموعظة والتأثير في العقول والقلوب ؛ اختلفت أساليبها بين إيجاز وإطناب ، وذكر في بعضها من المعاني والفوائد ما ليس في بعضها الآخر حتَّى لا تُملَّ ألفاظها ومعانيها ، ثُمَّ إن الأقوال المحكية فيها إنما هي معبرة عن المعاني وشارحة للحقائق وليست نقلا لألفاظ المحكي عنهم بأعيانهم ، فإن بعض أولئك المحكي عنهم أعاجم ، ولم تكن لغة العربي منهم كلغة القرآن في فصاحتها وبلاغتها ، هذا وإن اختلاف الأساليب وطرق التعبير في قصص القرآن وفي القرآن عموماً عن المعنى الواحد لا تختلف إلا لكي تفيد في فهمها فائدة لفظية أو معنوية.
ونحن نرى رأي الشيخ مُحَمَّد رشيد رضا ، ونعدّ التكرار إنما أتى في مواضع من الَقُرْآن الكَرِيم كي يستزيد المؤمن إيماناً كون التكرار الذي يراه في الَقُرْآن الكَرِيم يأتي في كلّ مرة بأٍسلوب جديد ، وصياغة جديدة وهو ما وقع في سُوْرَة الْقَصَصِ ، فقصة موسى ( - عليه السلام - ) لا تشبه قصته نفسها في إطارها العام في سُوْرَة ( طَه ) .
المطلب الثالث
الحكمة من التكرار
[b][size=25]
إن اعتقادنا أنه لا يوجد تكرار في القصص القرآني بمعنى مشابه للتكرار في القصة التاريخية أو الأدبية ، لأن القرآن الكريم كتاب دعوة ، والقصة إحدى وسائله لإبلاغ هذه الدعوة وتثبيتها ، والقصة تتكون من الحدث والشخصية ، ففي القصص التاريخية نلاحظ التركيز على الشخصية ، فحينما تقرأ أي قصة تجد أنها تركز على شخصية أو مجموعة أشخاص من أول القصة إلى خاتمتها ، أما في القصص القرآني فنرى إعجازاً آخر يضاف إلى إعجازات القران الكثيرة ، وهو الملائمة بين الحدث والشخصية . لذلك كان التكرار غير مقصود لذاته ، بل جاء لإيراد معنى آخر في سياق القصة نفسها .
وإضافة إلى ما تقدم يمكن أن نبين الحكم الجلية الجليلة لتكرار القصة في القرآن الكريم :
قد ينزل الشيء مرتين تعظيماً لشأنه وتذكيراً له عند حدوث سببه خوف نسيانه( (1) ) ، فالعرب حينما تكرر أمراً أو تؤكده ، يدل ذلك على الاهتمام بذلك الأمر ، فتكرير صفات الله دال على الاعتناء بمعرفتها والعمل بموجبها( (2) ).
رسوخها في الأذهان بتكريرها مرة بعد مرة .
ظهور البلاغة ، فإن تكرار الكلام في الغرض الواحد من شأنه أن يَثقُلَ على البليغ ، فإذا جاء اللاحقُ منه إثر السابق تفنن في المعاني ، وتفنن في الألفاظ وتراكيبها ، وتفنن في المحسنات البديعية المعنوية واللفظية كان ذلك من الحدود القصوى في البلاغة.
أن يقتضي سياق السورة الواردة فيها القصة أن تذكر مختصرة وتذكر في موضع آخر بشكل أوسع لاقتضاء ذلك التطويل في هذا الموضع الثاني .[b][size=25]
إن حفظ القرآن كاملاً لم يتيسر لكل الناس ، فبعضهم يحفظ بعض السور ، فيكون الذي حفظ إحدى السور التي ذكرت فيها قصة معينة عالماً بتلك القصة كعلم من حفظ سورة أخرى ذكرت فيها تلك القصة.
وفي ذلك يقول بعض الباحثين :
" إن في القصص القرآني المعاد مبناها ومعناها فوائد عديدة ، ولكن أهمها هو أن حكمة إعادتها تشتمل على التذكير بالله عز وجل والطريق للوصول إلى معرفته عز اسمه ونحن نعتقد من خلال استقراء سورة القصص أن ما ورد فيها من ذلك يحمل كل الحكمة والموعظة الحسنة . لأن التكرار الذي فيها إنما كان في قصة موسى
( - عليه السلام - ) وفرعون في تكرار تعداد نِعم الله عَزَّ وجَلَّ ، وفي تكرار التحذير من الدنيا ، وكل تلك المعاني صيغت في سُوْرَة الْقَصَصِ بأسلوب آخر مختلف كلّ الاختلاف عن أي سورة أخرى من سور الَقُرْآن الكَرِيم ، فبطل ما ادعاه هؤلاء ( المتحذلقون ) في سوء فهم التكرار في النصّ الَقُرْآنيّ عموماً وفي سُوْرَة الْقَصَصِ خصوصاً .
[/b][/size][/b][/size][/b][/size][/b][/size][/b][/size][/b][/size][/b][/size][/b][/size]
mouriahmedjijel
عضو جديد
المنطقة
:
إمارة أبوظبي
الجنس
:
عدد الرسائل
:
26
العمر
:
35
تاريخ التسجيل
:
30/07/2009
الأحد 2 أغسطس - 14:01
السلام عليكم :أرجو من المشرف على المنتدى لو يجعل حجم مساحة الموضوع أكبر من المساحة الحالية
سورة القصص دراسة تحليلية الجزء الثاني 2
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
سورة القصص دراسة تحليلية الجزء الثاني
»
سورة القصص دراسة تحليلية الجزء الثاني 1
»
سورة القصص دراسة تحليلة الجزء الأول
»
سورة القصص دراسة تحليلة الجزء الأول 2
»
سورة القصص دراسة تحليلة الجزء الأول 3
صفحة
1
من اصل
1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
القرآن الكريم
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
القرآن الكريم
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟ |
عضو جديد
!!تنبيه !!
انت عزيزي الزائر تتصفح الموقع بصفتك زائر فضلاً اضغط هنا للتسجيل لتصفح الموقع بكامل الصلاحيات