الأعضاء ?
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
اسألة شائعة
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
تحميا درايفر NVIDIA GeForce Game Ready Driver 381.89 WHQL (Windows 7/8 64-bit)
مكنسة هوائية لتنظيف المنزل من الغبار Xiaomi Smart Mi Air Purifier من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على الساعة الذكية KingWear KW88 3G من موقع GearBest
كوبون تخفيض لـ كاميرا Xiaomi mijia Car DVR Camera من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4A 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi Note 4 4G Phablet من موقع GearBest
الجمعة 28 أبريل - 10:40
الجمعة 3 مارس - 14:12
الجمعة 3 مارس - 14:03
الخميس 2 مارس - 20:00
الخميس 2 مارس - 19:38
الخميس 2 مارس - 18:56
الأربعاء 1 مارس - 20:25
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
المنتدى الاسلامي العام
شاطر
|
خـلق الرحمـة
wahab yass
عضو فعال
المنطقة
:
taher
الجنس
:
عدد الرسائل
:
68
العمر
:
32
تاريخ التسجيل
:
17/10/2009
الأحد 29 نوفمبر - 14:08
خـلق الرحمـة
إن الحمد لله نحمده ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ؛ من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا ، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ؛ نعبده مخلصين له الدين و لو كره الكافرون ، ونشهد أن الهادي محمدا عبده ورسوله جاء بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا.
عباد الله أوصيكم ونفسي بتقوى الله عز وجل وأحثكم على طاعته وأستفتح بالذي هو خير أما بعد:
فإن أصدق الكلام كلام الله وخير الهدي هدي نبيكم صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.
وإن من هدي نبيكم صلى الله عليه وسلم قوله
: اسم الله الأعظم من هاتين الآيتين
1
: (وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم)2 وفاتحة آل عمران (آلم * الله لا إله إلا هو الحي القيوم)3. وقد أخرج ابن ماجة عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها يوما: (يا عائشة هل علمت أن الله قد دلني على الاسم الذي إذا دعي به أجاب ؛ قالت: فقلت بأبي أنت وأمي يا رسول الله فعلمنيه ؛ قال: إنه لا ينبغي لك يا عائشة ؛ قالت: فتنحيت وجلست ساعة ثم قمت فقبلت رأسه ثم قلت له: يا رسول الله علمنيه ؛ قال: إنه لا ينبغي لك يا عائشة أن أعلمك ؛ إنه لا ينبغي أن تسألي به شيئا للدنيا ؛ قالت : فقمت فتوضأت ثم صليت ركعتين ثم قلت: الله إني أدعوك الله وأدعوك الرحمن وأدعوك البر الرحيم وأدعوك بأسمائك الحسنى كلها ؛ ما علمت منها وما لم أعلم أن تغفر لي وترحمني ؛ قالت عائشة: فاستضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم [أي لإصرار عائشة وعزمها وابتغائها أن تدعو الله بأسمائه كلها] ثم قال: إنه لفي الأسماء التي دعوتيه بها)4.
والمشاهد أن عند المسلمين كثيرا من التقصير في التوجه إلى الله تعالى من خلال التعرف على أسمائه وصفاته فان كل اسم وكل صفة له سبحانه لها عند مشاهدة القلب لآثارها واجتلاء العيون لأنوارها ما لا تحيط به الأقلام ، ولا تقوى على وصفه الألسن ، والتخلق بآثار أسماء الله وصفاته لها فيوضات لا يفوتها إلا محروم ، ومما ذكره بعض أهل العلم عن حظ المؤمن من بعض الأسماء الحسنى ما يلي: حظ المؤمن من اسم الرحمن أن يتخلق بعين الرحمة وعون المخلوقات ، وما لنا نبحث عن ما ذكروه! والقدوة العظمى نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم ينطق كل سلوك له بالرحمة والحب للعباد والشفقة عليهم مصداقا لقوله تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)5 ووصفه تعالى بقوله (بالمؤمنين رؤوف رحيم)6 وأخرج البخاري عنه صلى الله عليه وسلم قال: (ما من مؤمن إلا وأنا أولى الناس به في الدنيا والآخرة ؛ اقرؤوا إن شئتم : (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم)7 فأيما مؤمن ترك مالا فلترثه عصبته ما كانوا ، وإن ترك دينا أو ضياعا أو عيالا فليأتني فأنا مولاه)8 ، وما أبعد الشقة بين منطلقات الرحمة بالأمة ؛ التي يقررها سيد الرحماء صلى الله عليه وسلم ، وبين كثير من قوانين الضرائب في كثير من دول العالم القديمة والمعاصرة التي مؤداها : من ترك مالا ورثناه مع أمه وأبيه وصاحبته وبنيه! ومن ترك ضياعا من بعده أو أيتاما أو عيالا فان عاقبتهم هي الهلاك المبين ، ومن كان لنا مال عليه حجزنا عليه وصادرنا متاعه وألقيناه في الشارع وبعنا بيته! وأطفأنا ذكره وجعلناه عبرة لمن يتأخر عن تسديد ما عليه إلى دواوين الضرائب ، ولو كان معسرا وفي ضيق شديد! وصدق صلى الله عليه وسلم فإنما هو رحمة مهداة كما وصف نفسه : (إنما أنا رحمة مهداة)9 أما رُفع إليه ابن ابنته وهو في الموت ففاضت عيناه ؛ فسأله سعد ما هذا يا رسول الله؟ قال: (هذه رحمة جعلها الله تعالى في قلوب عباده وإنما يرحم الله من عباده الرحماء)10. وقد ذكر ابن الجوزي في كتاب الوفاء عن عائشة رضي الله عنها قالت: (لما مات عثمان بن مظعون كف صلى الله عليه وسلم الثوب عن وجهه وقبل بين عينيه ثم بكى طويلا ؛ فلما رفع عثمان على السرير؛ قال: طوبى لك يا عثمان ؛ لم تلبسك الدنيا ولم تلبسها)11. أفرأيتم أحدا يرحم أصحابه كرحمة محمد صلى الله عليه وسلم بأصحابه!
أخرج البخاري عن أنس قال: (إن كانت الأَمَةُ لتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت)12 وفي رواية أحمد: (فتنطلق به في حاجتها)13 أي ليقضي لها حاجتها من شراء طعام أو متاع ونحو ذلك ، وشكا رجل إلى رسول الله قسوة قلبه فقال له سيد الرحماء : (امسح رأس اليتيم وأطعم المسكين)14 وأمر صلى الله عليه وسلم بالرحمة والرأفة حتى في البهائم ؛ فيقول: (إن الله يوصيكم بهذه البهائم العجم [مرتين أو ثلاثا] فإذا سرتم عليها فأنزلوها منازلها)15. وروى البخاري أنه صلى الله عليه وسلم قال: (دخلت امرأة النار في هرة ربطتها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض)16، وأضجع رجل شاته ليذبحها وهي تنظر إليه كيف يحد شفرته فقال الهادي صلى الله عليه وآله وسلم : ( أتريد أن تميتها موتتين ؛ هلا حددت شفرتك قبل أن تضجعها)17.
إن البشرية تحتاج إلى الإسلام اليوم وتحتاج إلى هدي محمد صلى الله عليه وسلم وأخلاقه الربانية التي تأبى أن تحد الشفرة والشاة تنظر إليها ؛ لا كما تفعل أحقر شعوب الأرض! هل سمعتم بذلك الطفل المسلم من ضحايا جلادي الصرب الذي لم يتجاوز العاشرة من عمره ، والذي لقي الأهوال ثم أتيحت له فرصة الهرب مع بعض الناس من معسكرات التعذيب الرهيبة ؛ ليصل إلى دولة مجاورة ، وهو في شرود شديد ، وفي نُزُل اللاجئين وبالصدفة ؛ دخل إلى المطبخ الضخم الذي يقدم الطعام للآلاف ، ووقعت عينا الطفل فجأة على فرامة ضخمة للحم ؛ فذعر وتشنج وأخذ يصرخ بشكل هستيري مرعب ، وبعد أيام وجهد شديد من أطباء وموجهين نفسيين عرفت القصة: لقد كان الصرب في معسكرات التعذيب الخاصة بالأطفال ؛ يجمعون أولئك الأبرياء ثم يذبحونهم أحياء أمام بعضهم ، ثم يضعون أشلاءهم وأحيانا أيديهم وأرجلهم الغضة وهم أحياء في فرامات اللحم!!! وسبب هذا نوعا من الجنون والهستيريا للأطفال الذين شاهدوا تلك المشاهد المرعبة ، ومات بعضهم خوفا وهلعا وبعد ذلك يأتينا منصر أميركي وقح كالذي لقيناه من غير اتفاق قبل أيام فيقول لنا 18: الإسلام يدعو إلى القتل والدماء!! والنصرانية دين الرحمة والتسامح!! ولازم المسلمين (ببطل) [هذه عبارته] لازم المسلمين (ببطل هادا اللي اسمو جهاد] ويعلم الله أنه مامن دين سماوي يرضى بالمذابح والدماء ولكن مغالطتنا في ديننا واستغباءنا باسم التسامح أمر لا نرضاه بحال ، وحملات التنصير والتهويد والتعبيد للولايات المتحدة ومنطقها الهمجي في حرب الشعوب الإسلامية [بل حرب الفطرة في الأرض كلها] والالتفافات الماكرة القذرة على ديننا بشكل فكري أو ثقافي أو اقتصادي أو عسكري أو تجهيلي أمر لا ينطلي علينا ، وسنبقى نحاربه وننبه الناس إليه ونفضحه ما دامت أرواحنا فينا ، وإن كان لابد من الموت فيا مرحبا به ولا نعطي الدنية من ديننا.
ويا معسكرات التعذيب والاغتصاب في سراييفو .. ويا حملات الإبادة والتهجير في كشمير.. ويا جثث الأطفال الأتراك المتفحمة في ألمانية .. ويا أيها الرضع الذين لا يجدون الحليب في العراق .. ويا شعب كردستان المضطهد ويا أبطال حزب الله في جنوب لبنان .. ويا حرائر المسلمين في سجون اليهود .. ويا أطفال الحجارة الذين تتكسر عظامهم الغضة بحراب اليهود المجرمين .. ويا أيها المجاهدون المبعدون الصابرون من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تنخر فيكم الأمراض وتمنعون العلاج .. ويا جراح أبناء الصومال العزل في وجه قوى الكفر والإجرام .. ويا أيتها الأرض التي أتخمت بالدماء وامتلأت بالأشلاء وضجت بأصوات المعذبين والمقهورين ، وقتل فيها الشيوخ وذبح الأطفال وانتهكت أعراض النساء .. فلتشهدوا جميعا عدل العالم وإنصافه ورحمته ؛ بخرس الدول الكبرى ونفاق دول الغرب وصفاقة مجلس الأمن ووقاحة هيئة الأمم وصليبية أمينها العام.
ويا أيها الإسلام العظيم الذي صبغت أرضه بالنجيع الأحمر القاني ، وعانقت مآذنه حمرة الشفق الملتهب من دم الشهداء : أنت متهم بالهمجية والذبح والتقتيل ؛ أنت متهم بالإرهاب والأصولية ؛ أنت متهم بإثارة النعرات وتشريد الأمم وحرمان الكفرة من السلام ، وإقلاقهم وهم يخططون لاستعباد شعوب الأرض ، وإياك أن يظهر من أبنائك صلاح الدين جديد .. يدخل القدس فيعفو ويصفح ويدخلها الصليبيون فيذبحون في مسجدها سبعين ألفا! ورغم ذلك ينتصر صلاح الدين! وكم من المهازل تحوي هذه الحياة!
رغم كل الظروف المهلكة والرياح العاتية .. رغم كل ذلك نقول بثقة أن الإسلام قادم .. قادم ولن يستطيع أن يطوي أشرعته أحد .. ومناهج الأرض المنحرفة كل يوم تشهد إفلاسا مبينا ؛ فتسعى لتبطش وتسفك تغطي عوارها! (والله متم نوره ولو كره الكافرون)19.
ربما كان بأس المسلمين شديدا فيما بينهم في بعض الظروف والأوقات .. ولكن سلوا الأقليات التي عاشت بينهم: لقد كانوا أرحم أمة ، وإن مناهج الأرض لا يكاد يوجد فيها شيء اسمه رحمة ؛ لأن أغلبها مذاهب عمياء ليس لها إله تدعوه باسمه ( الرحمن ) وليس لها قائد هاد يكون لها رحمة مهداة ؛ فهي مفلسة ابتداء وانتهاء ، ولعلها تشبه المشركين الأُوَل الذين لما نزل قوله تعالى : (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أياً ما تدعو فله الأسماء الحسنى)20. سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو: (يا الله ؛ يا رحمن ؛ فقالوا: كان محمد يأمرنا بدعاء إله واحد وهو يدعو بإلهين)21 ؛ عميان قلوب وعقول ؛ أصحاب مغالطات وتفلسف وإلقاء شبهات ؛ وتعالى الله الملك الحق المبين.
إن في آيات الله الحسنى وأسمائه آفاقا واسعة وفي خلق نبيكم أسوة ، والسعيد من اتبع واقتدى واقتفى ، والدنيا ساعة والصبح قريب ولكنكم قوم تستعجلون.
من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها ثم إلى ربكم ترجعون.
الإحالات :
1- الترمذي ، الدعوات 3478، وقال : هذا حديث حسن صحيح.
2-البقرة 163.
3- آل عمران 1-2.
4- ابن ماجة ، الدعاء 3859. وهو حديث ضعيف!
5- الأنبياء 107.
6- التوبة 128.
7- الأحزاب 106.
8- البخاري ، الاستقراض وأداء الديون 2399.
9- الدارمي ، المقدمة 15. وهو صحيح من رواية أبي هريرة وأخرجه الحاكم في مستدركه وقال : صحيح وأقره الذهبي ، وانظر: كنز العمال ؛ الحديث 32093.
10- البخاري ، التوحيد 7377.
11- حديث تقبيل النبي صلى الله عليه وسلم لعثمان حديث صحيح ؛ قال فيه أبو عيسى : حديث حسن صحيح ، وانظر : الترمذي ، الجنائز 983. وقوله : (طوبى لك يا عثمان ؛ لم تلبسك الدنيا) ؛ التي أوردناها ؛ ففي كنز العمال 13، الحديث 37359 عن الديلمي ، وصح قوله صلى الله عليه وسلم : (والله إني لأرجو له الخير) وانظر لذلك : البخاري ، الجنائز 1243. ويشهد لعبارة : لم تلبسك الدنيا ؛ ما في حياة الصحابة :
3/ 293 عن الهيثمي 9/303 : رواه الطبراني عن عمر بن عبد العزيز بن مقلاص عن أبيه ولم أعرفهما وبقية رجاله ثقات. وأخرجه أبو نعيم في الحلية 1/105 وابن عبد البر في الاستيعاب 3/87 عن ابن عباس من طريق أخرى ، وأبو نعيم عن عبد ربه بن سعيد المدني مختصرا.
12- البخاري ، الأدب 6072.
13- أحمد ، باقي المكثرين 11530.
14- أحمد ، باقي المكثرين 8791 ، وسنده متصل ، وقال المنذري : رجاله رجال الصحيح.
15- الموطأ ، الحديث 1834. وفي مجمع الزوائد ، المجلد 3 كتاب الحج ، الحديث 5299 أن الطبراني أخرجه ورجاله رجال الصحيح. ويشهد له ما في صحيح مسلم ، الإمارة 1926 : (إذا سافرتم في الخِصب فأعطوا الإبل حقها من الأرض ، وإذا سافرتم في السَّنة فأسرعوا عليها السير ... ).
16- البخاري ، بدء الخلق 3318.
17-
في نصب الراية ، كتاب الذبائح ؛ الحديث 11 أن الحاكم قال فيه : صحيح على شرط البخاري . وفي صحيح مسلم ، الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان ، الحديث 1955: (إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح وليحد أحدكم شفرته ثم ليرح ذبيحته
).
18-
هو منصر مبتدئ كان يتجول في حي ركن الدين الواقع في سفح جبل قاسيون – دمشق وكان معه مدرب يعلمه ، ويعمل المدرب مدرسا في أحد المراكز الثقافية الغربية واسمه ( ..... ) وكانت وسيلتهم هي مهاجمة الإسلام بشكل وقح ، وصاروا يتكلمون عن الإسلام بأنه دين القتل والدماء ، ويجب على المسلمين ترك الجهاد ! وقلنا لهم : الأحسن لكم أن تنظروا ماذا تفعل أخلاقياتكم بأهل الأرض ، وحبذا لو تذكرتم هيروشيما وناغازاكي وفيتنام وفلسطين التي تدعمون غاصبيها ، ومحاكم تفتيشكم الرهيبة والتي كانت سُبة في جبين البشرية ولا تنسوا ماذا تفعلون بشعوب العالم ، بل حتى بشعوبكم المسكينة الغافلة!!
19- الصف 108.
20- الإسراء 110.
21- ورد ذلك في كتب التفسير عن ابن عباس رضي الله عنه ، وانظر تفسير القرطبي ، أو تفسير ابن كثير ؛ الآية 110 من سورة الإسراء.
lyass89
الإدارة
المنطقة
:
TaSsOuT-JiJeL
الجنس
:
عدد الرسائل
:
655
العمر
:
35
الموقع
:
TaSsOuT.cOm
تاريخ التسجيل
:
16/08/2009
الأحد 29 نوفمبر - 14:47
بارك الله فيك على تنويرنا بهكدا معارف
مشكور :o
mohamadyass
مشرف عام
المنطقة
:
tassoust
الجنس
:
عدد الرسائل
:
1289
العمر
:
33
الموقع
:
TaSsOuSt.KeUf.NeT
تاريخ التسجيل
:
29/09/2008
الأحد 29 نوفمبر - 15:04
بارك الله فيك
شكرالك أخي الكريم
واصل التميز
خـلق الرحمـة
صفحة
1
من اصل
1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
المنتدى الاسلامي العام
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
المنتدى الاسلامي العام
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟ |
عضو جديد
!!تنبيه !!
انت عزيزي الزائر تتصفح الموقع بصفتك زائر فضلاً اضغط هنا للتسجيل لتصفح الموقع بكامل الصلاحيات