الأعضاء ?
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
اسألة شائعة
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
تحميا درايفر NVIDIA GeForce Game Ready Driver 381.89 WHQL (Windows 7/8 64-bit)
مكنسة هوائية لتنظيف المنزل من الغبار Xiaomi Smart Mi Air Purifier من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على الساعة الذكية KingWear KW88 3G من موقع GearBest
كوبون تخفيض لـ كاميرا Xiaomi mijia Car DVR Camera من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4A 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi Note 4 4G Phablet من موقع GearBest
الجمعة 28 أبريل - 10:40
الجمعة 3 مارس - 14:12
الجمعة 3 مارس - 14:03
الخميس 2 مارس - 20:00
الخميس 2 مارس - 19:38
الخميس 2 مارس - 18:56
الأربعاء 1 مارس - 20:25
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
المنتدى الاسلامي العام
شاطر
|
إني لا يخاف لدي المرسلون
wahab yass
عضو فعال
المنطقة
:
taher
الجنس
:
عدد الرسائل
:
68
العمر
:
32
تاريخ التسجيل
:
17/10/2009
الأحد 29 نوفمبر - 13:31
إني لا يخاف لدي المرسلون
الحمد لله الذي لا يخلف وعدَهُ رُسُلَه (يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون)1 ، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، ونشهد أن سيدنا محمدا عبد الله ورسوله ، جاء بالهدى ودين الحق بشيرا للعالمين ونذيرا.
عباد الله : اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون ، أما بعد: فإن أصدقَ الكلام كلام الله ، وخيرَ الهدي هدي نبيكم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وإن من كلامه تعالى قولَه:(الذين آمنوا ولم يلبِسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون )2 ، وقد أخرج البخاري ومسلم والإمام أحمد واللفظ له ، أن هذه الآية (لما نزلت شق ذلك على الناس فقالوا: يا رسول الله فأينا لا يظلم نفسه قال: إنه ليس الذي تعنون ، ألم تسمعوا ما قال العبد الصالح :
)
يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم
(
3 إنما هو الشرك
(
4 .
وبين الظلم الصغير والظلم العظيم الذي هو شرك سبب ونسب ، وكما قال السلف رضي الله عنهم
: لا صغيرة مع الإصرار .
والتفريط في ارتكاب المظالم الصغيرة مَهلكةٌ يؤدي اعتيادها إلى ارتكاب ما هو أعظم والرضى بها ، وربما أودت إلى أكبر الكبائر وهي الشرك بالله ، و إن ملابسة المؤمن للظلم أمر خطير ، فكلما ازدادت ملابسته له خلع الأمن عنه والإيمان ، و في الصحيح : (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ، ولا يَنتَهِبُ نُهبة ذاتَ شرف يرفع الناس إليه فيها أبصارهم حين ينتهبها وهو مؤمن)5 . والأمن مطلب يُفزع إليه ، والخوف من فواته يلزمه حرص شديد ، ووعي رشيد ، وصدق حميد ، وقد فرط كثير من الناس أفرادا أو مجتمعات بلوازم الأمن الإيماني ، وفتحوا أبواب الخوف الشيطاني لقلوبهم تستقي منها فيزدادون خبالا وضياعا ؛ أما الخوف الرباني فضعف فيهم فدالت دولة شجاعتهم ، وأرجفت الشياطين فيهم تزرع فيهم خوفا لا يعرفه المؤمن ولا ينبغي له أن يرضى به فحرمتهم بذلك من سكينة الإيمان ، والخوف في الإنسان فطرة إما أن تتجه إلى محاريب العبودية فتكون لله وإما أن تنحرف إلى المخاريق الضلالية فتكون للباطل وأهله ، وكلما ازدادت الصلة بالله ومعرفته زادت شجاعة العبد في مواجهة الباطل وأحس بالأمان وفارقه الخوف ، وكلما وهت الصلة مع الله زاد جبن العبد وذله بين يدي الباطل وركبه الخوف وفارقه الأمن والإيمان.
الأمر يشابه تماما ما حذر النبي صلى الله عليه وآله وسلم منه أمته في حديث البخاري ومسلم عن الدجال الذي يخرج في آخر الزمان: (إن الدجال يخرج وإن معه ماء ونارا ، فأما الذي يراه الناس ماء فنار تحرق وأما الذي يراه الناس نارا فماء بارد عذب ، فمن أدرك ذلك منكم فليقع في الذي يراه نارا فإنه ماء عذب طيب)6 ، وكذلك الباطل تزداد مساحته بمقدار ما تعطيه من نفسك فإن حاصرته وقطعت أسبابه فَنيَ ؛ فلا تجد إلا حقا والحق منصور (ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز) 7 .
وعندما هجم التتار على ديار المسلمين يدمرون معالمها ويمحون حضارتها ، ويلقون بكتب العلم في الأنهار حتى تسود المياه من حبرها ثم بعد ذلك يبنون التلال من الجماجم البشرية ؛ ساد الناس فزع قاتل ورعب شديد حتى ذكر بعض المؤرخين أن الجندي من التتار كان يقف في أول الحارة المسدودة التي فر إليها المائة من الناس فيشير إلى أولهم فيأتيه هَلِعا مرعوبا فيذبحه ثم يشير إلى الثاني فالثالث حتى يأتي عليهم كلَّهم ذبحا لوحده ، وما بقيت في واحدهم قوة ليثب عليه أو يمنعه ، وصار الناس في هَرج ومرج ، ثم سارت الجيوش الجرارة من التتار تريد الإجهاز على بلاد المسلمين باحتلال دمشق ثم غزو أرض الكنانة مصر ، وساد الناس الخوف ؛ إلا أن ثلة من الأمراء الشجعان خرجوا إلى الجهاد ، ومعهم السلطان الآتي من مصر بسبب التحريض الشديد لشيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه الذي كان يحلف بالله الذي لا إله إلا هو أن المسلمين منصورون على التتار ، فيقول له الأمراء: قل إن شاء الله ، فيقول: إن شاء الله تحقيقا لا تعليقا ؛ فلقد اجتمعت أسباب النصر ورآها ابن تيمية بعين قلبه قبل أن يراها الناس بعيون رؤوسهم ، والسلطان المتردد جاء أخيرا من مصر وقَيَّدَ جواده كي لا يهرب ، وبايع الله تعالى صادقا على الموت ، والأمراء تجردوا من شهواتهم وحظوظهم ، والعلماءُ الصادقون يزجون في الأمة بكتائبَ من جُندِ الإيمان ، والأمة وصلت إلى حافة من الخوف واليأس ليس عليها مزيد ، ففزعت إلى الله وأحسنت الافتقار إليه (إن تنصروا الله ينصركم)8 والعدد والعُدة جُمعت حسب الطاقة (وأعدوا لهم ما استطعتم)9 وحصلت الملحمة التي سميت وقعة مرج الصُّفُّر قريب دمشق ، وذكر الإمام ابن كثير أن السيف كان يعمل في رقاب التتار ليلا ونهاراً ، وأنهم هربوا وفروا واعتصموا بالجبال والتلال ولم ينج منهم إلا القليل ؛ هلك كثيرون منهم في الأودية والمهالك ، وغرق الباقون الفارون على شطآن نهر الفرات (في رمضان سنة سبعمائة واثنين هجرية) واعتقل قازان ، ومات (في شوال سنة سبعمائة وثلاث) ، وقبلها عين جالوت (في رمضان عام ستمائة وثمانية وخمسين) . أذكر تلك الوقائع لنبصر المستقبل لا لنتحمس للماضي
.
إن الأمة المسلمة في حضيض مخيف حقا ، ولكن ليس الحل في اليأس ولا في القنوط ، الحل في معرفة معادلات النصر ، وأولها الخروج من الخوف ممن يمسكون بقياد العالم والخروج من الخوف من الدول الكبرى وطلاق الخوف من مواجهة الحياة.
إن بقيت أخلاق الجبناء تسيطر علينا ولو في مستوياتها الدنيا ؛ فالأمر مشكلة فعلا ؛ فلماذا صار الخوف عقدة فينا سواء على المستوى الحضاري أو على المستوى الفردي ، وهما مشتبكان مع بعضهما في عناق جدلي طويل. لقد كتب المفكر الإسلامي مالك بن نبي يوما في أحد كتبه فصلا سماه (قابلية الاستعمار) وإن الإنسان هو الإنسان منذ خلقه الله ، ولكن إما أن يبنى بطريقة تجعله قابلا للاستعمار والاحتلال والهيمنة وإما أن يبنى بطريقة تجعله حرا شجاعا ، وكما قلنا إن ما نظنه النار المحرقة أحيانا فإنما يكون هو الماء البارد العذب وما نظنه الماء الزلال فإنما يكون الشقاء والعذاب.
المشكلة تنبع من الداخل ، وقرار ذاتي يحول الأمور ، وقد أعجبتني قصة سمعتها يوما عن شاب مؤمن أتاه جبان مرجف وقال له أوهاما مضللة منها أنه إن بقي يصلي فان البعض ستحمر أعينهم منه ، ولن تكون له فرصة لمتابعة دراساته العليا فأجابه: دعني من ترهاتك وسخفك. إنما أنا مسلم والصلاة روح تسري في جسمي ؛ أحيا بها وأعيش لها وأموت عليها ، وإن كان هناك حق وباطل. إن كان هناك فعلا من يكره الصلاة والمصلين الركع السجود فليفعل ما شاء أن يفعله فأنا لا أستطيع ترك حق من أجل باطل وإن كان هناك خياران فقد اخترت الحق. اخترت أن أصلي ؛ أن أبقى على الصراط ؛ أن أعانق القباب والمآذن وكل جوارحي تهتف: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين ؛ إن صلاتي ونُسُكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين ، أما إن كنت لا تصلي فنسأل الله أن يتوب عليك ، ولكن دعنا من جهلك وذلك دعنا من جبنك وقعودك دعنا من تخريفك وتخريبك فينا!! ما الذي تريده منا أكثر ؛ حتى الصلاة تريد أن تحولها في نفوسنا إلى جريمة !
وصدق ربنا عز وجل (ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن)10 ، وذكرتني هذه القصة بسيرة أحد الظلمة من القدماء وقد أمر الناس أن يعبدوه وكان زبانيته يمسكون بالرجل فيقولون له: لعلك تعبد الله فيقول الضعيف: لست له بعابد حتى أتوا على رجل قد ملئ إيمانا ، فسألوه فقال: ومن أعبد إن لم أعبد الله تعالى ؛ فخوفوه بالسجن والعقاب ، فدفع تخويفهم بهدي أبي الأنبياء إبراهيم عليه الصلاة والسلام:
(وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون)11 ، وسجنوه فازداد إلى الله توجها وابتهالا، ووضعوه في كوة رأى منها الظاِلمَ وحوله المعاصي والخمور ؛ تحيط به الغيد الحسان وتعزف المعازف والمجلس كله فرح لهو وبطر ؛ مملوء بأطايب الطعام والشراب ، فبكى العبد الصالح وبكى…وبكى ، حتى سمع سجانه نشيجه فأقبل متلصصا ، ووضع أذنه على الباب فسمعه في نشيجه يقول: (إلهي هذه نعمتك سابغةٌ طالت حتى من عصاك فكيف هو إنعامك على من يُعذَّبُ فيك) ، ولك يا ابن الإسلام في هذه القصة عبرة فان نعم الله مبسوطة يأخذها الفاجر فيستعملها في المعصية فتهلكه ، وتحف بالمؤمن فيزداد شكرا وتواضعا لله وإجلالا ، ويرى (المؤمن) إنعام الله عليه في مرضاته مما هو أجل من كل الطيبات (ورضوان من الله أكبر)12 فيكون من دعائه: (اللهم لا تحجبنا عنك بسواك ، ولا تشغلنا بنعمك عنك) فيصبح ما أراده الظلمة له خوفا ؛ باب أمن ، وما يظنونه باب أمن لغفلتهم باب خوف لهم وشقاء.
فبالله عليك يا من فقهت ما ذكرناه عُضََّ عليه بنواجذك ، فإنه باب رحمتك ، وانظر إلى قصة أم موسى لما أوحى الله إليها في شأن ابنها الرضيع (فإذا خِفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني)13، فأي إعجاز هذا؟
إذا خفت عليه فألقيه في اليم ، وهو مظنة الخوف عند الناس ، ولا تخافي ولا تحزني (إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين)14 .
وبالله عليك: يا من دخل الخوف والجبن من العباد قلبك ؛ أشفق على نفسك ، ولا تحرقها ودعنا من إرجاف فينا لا نقبله ، ويا ابن الإسلام: سر إلى الله وطلق الخوف فما في الإسلام من شيء يستحيا منه ، وافهم كلمات الإمام القدوة الشيخ عبد القادر الجيلاني إذ يقول لك: (يا غلام عليك بالصف الأول فانه صف الشجعان وفارق الصف الأخير) ،وفِقهُهَا يا ابن الإسلام أن نبيك صلى الله عليه وآله وسلم حثك على الصف الأول فقال فيما أخرجه البخاري ومسلم عنه: (لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا)15 وفي رواية لمسلم (لو تعلمون ما في الصف الأول لكانت قرعة)16 وفي رواية لأحمد (إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول أو الصفوف الأُوَل)17 . وفي رواية ابن ماجة والنسائي وابن خزيمة أنه صلى الله عليه وآله وسلم (كان يستغفر للصف المقدم ثلاثا وللثاني مرة)18 ، وأخرج أبو داود وابن خزيمة في صحيحه أنه صلى الله عليه وآله وسلم قال: (لا يزال قوم يتأخرون عن الصف الأول حتى يؤخرهم الله في النار)19 وهذه ساحات الإيمان تنتظر يا ابن الإسلام رجالها يقبلون بوجوه باسمة مشرقة يملئون الدنيا إيمانا وخيرا ؛ يكونون في مقدمة الصفوف صلاةً وعبادة ، علما ويقينا ، شجاعة ويقظة ، ولا يَدَعون الصفوف الأُوَلَ لمن يغالط الناس أو ينشر فيهم الإرجاف ، فان بقيت في نفسك آثار محدثٍ لا ينصحك ، سألتني: والحذر أليس مطلوبا؟ فأجيبك: الحذر شيء والجبن شيء ؛ كما أن الشجاعة شيء والتهور والطيش شيء ، ومسكين إسلامك يا ابن الإسلام ، فلقد ضيعه صنفان من الناس: جبان ذليل مرجف ، وطائش متهور أحمق ، والسلامة في مجانبة كلا هذين الصنفين ، وترك منطقهما الأعوج ، وفي كتاب الله السلامة وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الهداية ، وللحديث بقية نسأل الله أن نوفق إليها.
من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها ثم إلى ربكم ترجعون.
الإحالات:
1-
النمل ،10.
2-
الأنعام ،82 .
3-
لقمان ، 13.
4-
البخاري ، الإيمان 32 ، مسلم الإيمان 124 ، أحمد ، المكثرين 3578.
5-
البخاري ، المظالم والغصب 2475 ، مسلم ، الإيمان 57.
6-
البخاري ، أحاديث الأنبياء 3452 ، مسلم ، الفتن وأشراط الساعة 2934.
7-
الحج ، 40.
8-
محمد ، 7.
9-
الأنفال ، 60.
10-
المؤمنون ، 71.
11-
الأنعام ، 81.
12-
التوبة ، 72.
13-
القصص ، 7.
14-
القصص ، 7.
15-
البخاري ، الأذان 654.
16-
مسلم ، الصلاة 439.
17-
أبو داود ، الصلاة 664 ، المسند ، مسند الكوفيين 17900.
18-
ابن ماجه ، إقامة الصلاة والسنة فيها 996.
19-
أبو داود ، الصلاة 679.
mohamadyass
مشرف عام
المنطقة
:
tassoust
الجنس
:
عدد الرسائل
:
1289
العمر
:
33
الموقع
:
TaSsOuSt.KeUf.NeT
تاريخ التسجيل
:
29/09/2008
الثلاثاء 1 ديسمبر - 17:06
بارك الله فيك
شكرا لك
المجهـول
مشرف
المنطقة
:
jijel
الجنس
:
عدد الرسائل
:
131
العمر
:
35
الموقع
:
ــــــــــــــــــــــــــــــ
تاريخ التسجيل
:
15/08/2013
الأربعاء 21 أغسطس - 21:26
كتابة غير واضحة
لكن بوركت وجزاك اللع عنا كل خير
إني لا يخاف لدي المرسلون
صفحة
1
من اصل
1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
المنتدى الاسلامي العام
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
المنتدى الاسلامي العام
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟ |
عضو جديد
!!تنبيه !!
انت عزيزي الزائر تتصفح الموقع بصفتك زائر فضلاً اضغط هنا للتسجيل لتصفح الموقع بكامل الصلاحيات