الأعضاء ?
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
اسألة شائعة
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
تحميا درايفر NVIDIA GeForce Game Ready Driver 381.89 WHQL (Windows 7/8 64-bit)
مكنسة هوائية لتنظيف المنزل من الغبار Xiaomi Smart Mi Air Purifier من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على الساعة الذكية KingWear KW88 3G من موقع GearBest
كوبون تخفيض لـ كاميرا Xiaomi mijia Car DVR Camera من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi 4A 4G من موقع GearBest
كوبون تخفيض على هاتف Xiaomi Redmi Note 4 4G Phablet من موقع GearBest
الجمعة 28 أبريل - 10:40
الجمعة 3 مارس - 14:12
الجمعة 3 مارس - 14:03
الخميس 2 مارس - 20:00
الخميس 2 مارس - 19:38
الخميس 2 مارس - 18:56
الأربعاء 1 مارس - 20:25
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
المنتدى الاسلامي العام
شاطر
|
ذكرى ولادة المصطفى صلى الله عليه وسلم
wahab yass
عضو فعال
المنطقة
:
taher
الجنس
:
عدد الرسائل
:
68
العمر
:
32
تاريخ التسجيل
:
17/10/2009
الأحد 29 نوفمبر - 13:08
ذكرى ولادة المصطفى صلى الله عليه وسلم
نية لا جُبن معها
الحمد لله الذي شرف هذه الأمة بنبيها الهادي صلى الله عليه وسلم ، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له نعبده مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ، ونشهد أن محمدا عبد الله ورسوله جاء بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا.
(
يا أيها الذين آمنوا
اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون)1 (وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون)2 (وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين)3 (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون)4 ؛ أما بعد:
فإن أصدق الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ؛ من أُنزل في حقه (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)5 ؛ بعد غد تطل علينا ذكرى ولادة الهادي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم خير الرسل وخاتم الأنبياء ؛ اصطفاه رب العزة فشب محفوظا منه تعالى بعيدا عن ضلالات الجاهلية وعاداتها فكان أفضل قومه مروءة وأحسنهم خلقا وأشدهم حياء وأصدقهم حديثا وأوصلهم للرحم وأعونهم على التقوى وأعظمهم أمانة حتى ما دعاه قومه إلا (الأمين).
البدر دونك في حسن وفي شرف والبحر دونك في خير وفي كـرم
إن الشمائل إن رقت يكاد بـها يُغرى الجماد ويغرى كل ذي نسم
وكان اليتيم فآواه الله (ألم يجدك يتيما فآوى)6 وكان في قوم وثنية وانحراف فحفظه تعالى: (ووجدك ضالا فهدى)7 وما كان له من مال فأنعم الله عليه ، وراودته الجبال الشم من ذهب فأعرض عنها: (ووجدك عائلا فأغنى)8 وخلال أعوام وتحت لواء الرسول الهادي صلى الله عليه وسلم تحولت أضعف أمم الأرض إلى طوفان من الهدى والإيمان ؛ اكتسح كل وثنيات الأرض وملأ الدنيا عدلا ونورا وإحسانا.
وبقينا نحن نتحدث عن رسول الله حديثا لا يرفع لنا شأنا ولا يقربنا منه حبا ولا يفيض علينا من هدايته ورسالته.
إن ولادة المصطفى من مقدمات الرسالة التي تحولت بين أيدينا إلى قصص وأناشيد ودفوف ، وما هكذا يكون دأب المشمرين ؛ فالولادة بعث للأمة جديد.. وإعادة لحمة وبناء كلما سدرت في الغفلة أو حادت عن الرشاد ، وصدق الله تعالى (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم)9؛ (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما)10 فاعرض نفسك يا مسلم على طاعة نبيك فإن وجدت نفسك ملتزما بها غير متحرج منها فقد عرفت فالزم ، وإن وجدت اتباع هوى وغلبة شهوة وإيثار نفس وإعراضا وإدبارا ، فأدرك نفسك قبل أن يخرج الإيمان من قلبك (وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون)11.
منذ أسابيع سمعت من يقول: ما للخطيب يتحدث عن الجهاد مرة ومرة و مرة وماذا نفعل!! ولماذا لا يحدث الناس عن غير هذا الموضوع ، وما لنا نُحَدَّثُ عن مذابح المسلمين هنا وهناك ، وما الذي يمكن أن نفعله أصلا ، وما تضايقت من الحديث عما أخطب فإني أنظر بإذن الله إلى رضا الله بذلك قبل رضا العباد ، ولست بمعصوم.
ما فزعت له أيها الاخوة هذه النفسية الموجودة عند بعضنا ؛ الأمة تذبح هنا وهناك ؛ المسلمون تجتاح بلادهم ؛ الضعف يزداد فينا ، وهناك أشخاص يتضايقون من الحديث عن ذلك ، والأمر يتعلق بالعقيدة أيها الناس: قال نبيكم صلى الله عليه وسلم: (من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من نفاق)12؛ (رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها)13 ؛ (ما اغبرت قدما عبد في سبيل الله فتمسه النار)14؛ (إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى)15. إن الأمة لم يأتها الاجتياح العسكري إلا بعد أن اجتيحت فكريا وثقافيا وغُرِّبَت حتى فقدت عزيمتها وصلابتها الإيمانية وعندما لا يستطيع الإنسان أن يتحرك فيجب عليه أن يحمل النية الصالحة أبدا يعيش بها ويموت عليها ، وفي الصحيح عن أنس رضي الله عنه قال: رجعنا من غزوة تبوك مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (إن أقواما خلفنا بالمدينة ما سلكنا شعبا ولا واديا إلا وهم معنا حبسهم العذر)16 وإن أعاق الكفرة اليوم المسلمينَ عن عون بعضهم أفما يجب أن يحمل المسلم النية الحسنة.
لو كنت أيها المسلم طبيبا ووجدت في قرية منقطعة كلها أوبئة وأمراض ؛ أهلها من أجهل الخلق بأسباب الشفاء ولا يريدون التعلم ، ولو مكثت فيهم كل عمرك ؛ أكانت نيتك تتغير؟ أكانت قناعتك بالعلاج الطبي السليم تموت؟ فما بال روح الجهاد ماتت فيك ، ولو كانت لك ابنة في معسكرات الاغتصاب الجماعي ؛ أكنت تقول بعد شهور: لا أريد أن أتذكر ابنتي! ولو رأيت بعينيك قذائف الكفرة تنصب كالمطر على المساجد فتهوي كل قذيفة بمئذنة ، ثم فررت إلى رياض يانعة وبساتين وارفة! أكنت تنسى من دمروا مساجدك وأحرقوا أرضك وذبحوا أمك وأباك وأختك وأخاك وبقروا بطن الحامل ومثلوا بالرضيع واغتصبوا صغار البنات! أكنت تسكت! أكنت تخرس! أكنت تنام قرير العين! أم كنت تطوي قلبك على نار محرقة وضلوعك على عزيمة تفل الجبال تنتظر يوما ولو طال لترفع راية دينك وتبني مسجدك وتطهر الأرض ممن ملأها كفرا ورجسا!
أيها المسلم: نحن أتباع عقيدة لا كتَّابٌ أكاديميون في الصحف الغربية. نحن أبناء الإسلام المذبوح.. نحن أبناء العقيدة المستباحة.. نحن أبناء الديار المنكوبة.. نحن أبناء الأمة المرمية بألف سهم من أعدائها.. والمغروس في ظهرها ألف خنجر ممن يدعون أنهم أبناءها.. وهم لقطاء غرباء.. فلو كانوا منها لالتزموا بما روي من حديث قائدهم محمد صلى الله عليه وسلم: (من لا يهتم للمسلمين فليس منهم)17 ، ولو كانوا منها لعلموا حديث قائدهم محمد صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)18، وقد نعيش ونموت ولا نستطيع أن نفعل شيئا سوى الكلام ، ونحن نعذر إلى الله بما لا نستطيعه ؛ أما ما نطيقه فسنبقى نقوم به حتى نلقى الله ، وسأبقى أتكلم عن الجهاد حتى أموت لأني لا أستطيع الآن سوى الكلام ، وسأزرع ذلك في قلب ابني وسأقول له: لقد كنا جيل جبن يا بني .. جيل كلام .. تكلمت ما استطعت وأنا خجل من الله ، وهذه راية الجهاد تنتظر من يحملها فشمر إليها ، وإياك ثم إياك أن تكون مثل أبيك الجبان.
لقد احتلوا بلادنا لأن أباك كان يتكلم ، وفي السامعين من لا يريده حتى أن يبقي الجذوة في القلوب بالكلام. وذهبت فلسطين والصومال وكشمير وطاجيكستان والفيلبين والبوسنة وبلاد كثيرة أخرى ونحن نتكلم ، وهيمنت الولايات المتحدة ونحن نتكلم ، وأصبحنا عبيدا للأميركان ونحن نتكلم وحرفت مناهجنا ونحن نتكلم وفرض اليهود الكفرة علينا ما يريدون ونحن نتكلم.. حتى ضجت الأرض منا.. نحن جبناء يا بني.. تركنا ديننا فأذلنا الله.. لحقنا شهواتنا فأذلنا الله.. آثرنا الفانية فأذلنا الله.. لحقنا شهواتنا فأذلنا الله.. ظلمنا بعضنا فأذلنا الله.. فإياك يا بني أن تكون مثلنا.. هذه طريق العزة للأمة فاسلكها.. لابسا كفن الموت وعطر الأرض من دماك.. علك ترفع عنا عارا لازمنا مذ تركنا طريق الجهاد.. ما ترك قوم الجهاد إلا ذلوا.. ما تركناه البارحة يا بني بل منذ عشرات السنين.. ولكننا على حياء من الله لا نيأس.. وكما ضاعت الأمة ستعود.. عندما لا يبقى فيها جبان ولا ذليل ولا منافق ولا رعديد.
بعد غد ذكرى ولادة نبيكم صلى الله عليه وسلم فبماذا تتهيئون لها؟ بالأغاني أم بالنيات الصالحة! بالتوبة أم بحلوى الملبس! بالرياء أم بالإخلاص؟ بالقصص والشطحات والطامات أم بالرجوع إلى العقيدة والتمسك بالكتاب والسنة؟ بالمنامات والأحلام أم بالانتباه والتشمير واليقظة؟ تدخل مجالس بعض الناس فتظن أنهم قادمون من نصر عظيم حررت فيه الأندلس! وتصغي إلى قصصهم فترى سُكرا بالدنيا ، وتفحص معلوماتهم عن الدين فإذا نصفها شطحات ومنامات ، وقلت لنفسي ليتهم استعملوا حتى المنامات للإيقاظ لا للتخدير ، وسألني أحدهم كيف؟ فقلت اسمع يا هذا: ذكر المسعودي في مروج الذهب أن موسى بن صالح وكان واليا ؛ حدث ببغداد في أيام المتوكل العباسي أنه رأى في منامه كأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول له: أطلق القاتل (وبالمناسبة فالمنامات لا يؤخذ منها أي حكم شرعي وسنتكلم عن الأمر تفصيلا عندما نصل إلى ذلك في بحوث العقيدة) المهم ارتاع موسى بن صالح ونظر في كل الكتب لمن زجوا في السجون فلم يجد فيها ذكرا لقاتل ، وأحضر السندي وعباس وكانا مسؤولي السجون زمان المتوكل وسألهما: هل هناك من زج في السجن لاتهامه بالقتل؟ فقالوا: نعم وقد كتبنا به ؛ فأعاد النظر فوجد الكتاب بين القراطيس ، وإذا برجل قد شهد عليه بالقتل وأُمر به فأمر بإحضاره ، ودخل عليه الرجل وبه روع شديد! فقال موسى بن صالح: إن صدقتني أطلقتك ؛ قال الرجل: كنت وأصحابي نجتمع كل يوم فنرتكب كل حرام ونستحل كل محرم ونفجر ونشرب الخمور ، وجاءتنا يوما عجوز تعيننا على الفساد ، وقد خدعت فتاة بارعة الجمال فأحضرتها معها ؛ فلما توسطت الفتاة الدار وانتبهت لمجلس الفساد الذي حولها ذعرت وصرخت صرخة عظيمة فبادرت إليها أيها الوالي من بين أصحابي فدفعتها إلى غرفة من الغرف وهدأت روعها ، وسألتها عن قصتها فقالت: اتقوا الله فيَّ فإن هذه العجوز قد خدعتني وأعلمتني أن عندها مجوهرات نفيسة شوقتني للنظر إليها ؛ فجئت معها واثقة بقولها ؛ فهجمت بي عليكم وأنا لا أدري ، وأنا من ذرية نبيكم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ؛ أنا من فاطمة ... أنا من بنات الحسن بن علي رضي الله عنهم. فاتقوا الله واحفظوهم فيَّ ؛ قال الرجل: وضمنت خلاصها وأعطيتها عهدا بأن لا تمس بسوء بيننا ، وخرجت إلى أصحابي وعرفتهم بقصتها وقلت لهم: يا قوم اتقوا الله فهذه من بنات نبيكم (صلى الله عليه وآله وسلم) وغلب الران الذي على قلوبهم كلامي وكأني أغريتهم بها فقالوا (لعنهم الله): لما قضيت حاجتك منها أردت صرفنا عنها ، وبادروا إليها ؛ فقمت دونها أدافع عنها وازدادوا تكالبا وأنا أقاتلهم وحدي وخشيت أن يغلبوني فيصلوا إلى بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فعمدت إلى أكلبهم على هتكها فقتلته ، وقاتلت الباقين حتى خلصتها سالمة وأخرجتها من الدار وقلت الحقي بأهلك فقالت: سترك الله كما سترتني وكان لك كما كنت لي. وأقبل الناس والجيران والجند فتبادروا إليَّ والسكين في يدي والدماء على ثيابي والمقتول يتشحط بدمه فأُخذت به قال الوالي: قد عرفت ما كان من حفظك للمرأة ورهبتك لله ورسوله ؛ قال السجين: فوحق من وهبتني له لا أعاود معصيته أبدا ولا أدخل في ريبة حتى ألقى الله ، وأخبره الوالي بالرؤيا وأن الله لم يضع له عمله. من يقص على الناس مثل هذا يشغلهم بتفصيلات المنام والديار والثياب والوالي والحجاب ، ولا يشير لهم إلى أهم نقطة في الموضوع كله! احفظوا بنات نبيكم .. احفظوا بلاده .. احفظوا دينه وعقيدته ولو لقيتم الحتوف ، واخلعوا ذل نفوسكم وجبنها وقعودها.
بعد غد أيها الناس ذكرى ولادة نبيكم ، وإن لم تقدروا على الجهاد قدرتم على حمل العلم إلى الناس ، وهي أمانة في عنق كل فرد منكم فأدوها وقد اخترت لكم بعض الأحاديث عن رسول الله ؛ فافهموها واحفظوها وعلموها الناس فهي لكم صدقة جارية.
الحديث الأول ؛ حديث: (إنما الأعمال بالنيات ... )19 وهو الحديث الأول في رياض الصالحين.
الحديث الثاني ؛ قصة توبة كعب بن مالك رضي الله عنه20: باب التوبة من رياض الصالحين
وهو
الحديث الواحد والعشرون.
الحديث الثالث ؛ قصة الغلام المؤمن21: باب الصبر من رياض الصالحين وهو الحديث الواحد والثلاثون.
وفيها فقه كثير وعبرة وعظة لمن ألقى السمع وهو شهيد.
من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها ثم إلى ربكم ترجعون.
الإحالات :
1- آل عمران 102.
2- آل عمران 132.
3- الأنفال 46.
4- التوبة 105.
5- الأنبياء 107.
6- الضحى 6.
7- الضحى 7.
8- الضحى 8.
9- آل عمران 31.
10- النساء 65.
11- آل عمران 132.
12- مسلم ، الإمارة 1910.
13- البخاري ، الجهاد والسير 2892.
14- البخاري ، الجهاد والسير 2811.
15- البخاري ، بدء الوحي 1.
16- البخاري ، الجهاد والسير 2839.
17- المعنى صحيح ، أما السند فذكر صاحب كشف الخفاء ، الحديث 2617 أنه من رواية البيهقي عن أنس يرفعه ، وهو عند الطبراني وأبي نعيم . وفي مجمع الزوائد : المجلد الأول ؛ كتاب الإيمان ؛ الحديث 294 ، أن الطبراني أخرجه في الأوسط والصغير ، وفيه عبد الله بن أبي جعفر الرازي ؛ ضعفه محمد بن حميد ، ووثقه أبو حاتم وأبو زرعة وابن حبان.
18- البخاري ، الأدب 6011 ومسلم ، البر والصلة والآداب 2586 واللفظ له.
19- البخاري ، بدء الوحي 1 ومسلم ، الإمارة 1907.
20- البخاري ، المغازي 4418.
21- مسلم ، الرقائق 3340. ا.هـ
mohamadyass
مشرف عام
المنطقة
:
tassoust
الجنس
:
عدد الرسائل
:
1289
العمر
:
33
الموقع
:
TaSsOuSt.KeUf.NeT
تاريخ التسجيل
:
29/09/2008
الثلاثاء 1 ديسمبر - 17:44
بارك الله فيك
شكرا لك
ذكرى ولادة المصطفى صلى الله عليه وسلم
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
هلموا لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
»
سر في اسم محمــــد صلى الله عليه وسلم
»
لمادا يضع الرسول صلى الله عليه وسلم يده تحت خده
»
فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
»
فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
صفحة
1
من اصل
1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
المنتدى الاسلامي العام
منتديات تاسوست
::
القسم الديني
::
المنتدى الاسلامي العام
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟ |
عضو جديد
!!تنبيه !!
انت عزيزي الزائر تتصفح الموقع بصفتك زائر فضلاً اضغط هنا للتسجيل لتصفح الموقع بكامل الصلاحيات